نحن

في غضون سنوات قليلة ، غيرت الطريقة التي نعمل بها ، وكيف نتواصل ونتواصل. إن العالم الذي نعيش فيه ينبهنا إلى حالة هشاشته ويحثنا على اتخاذ إجراءات علاجية ملموسة فورية. وفي الوقت نفسه ، تتقدم التكنولوجيا بوتيرة يبدو أنها تزيد من الفجوة بين القدرات البشرية وإمكانات العقول الرقمية الجديدة.

لكل هذا هو أننا نوجه تركيزنا وقدراتنا R + D + i مباشرة إلى الإنسان بكل إمكاناته ، إلى كوكب الأرض هذا والتأكيد على الحاجة الواضحة لأشكال جديدة من الاقتصاد تسمح بتقدم مستدام وودي مع الحياة بجميع أشكالها ، مما يضمن أنه يمكننا تحقيق تقدم أخلاقي قوي وكذلك تكنولوجي.

نقترح إنشاء نموذج يركز على الإنسان ، وليس فقط على العملاء ، وأقل من ذلك بكثير ، على المستهلكين بكل آثاره من "الاستهلاك إلى الإرهاق ، والتآكل" ، وهو نموذج لم يتضح أنه مناسب على المدى الطويل.